بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
3- وحدة التربية العقلية والمنهجية: 3 - مكانة العلماء في الإسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. دور العلماء في حياة الأمة.
· إخراج الناس من ظلمات الجهل والأمية والشرك والانحراف إلى نور العلم والإيمان والتوحيد.
· تعليم الناس أمور دينهم من عقيدة وعبادات وأخلاق...ليعبدوا الله على علم.
· الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لإصلاح المجتمع وتطهيره من المفاسد.
· دعوة غير المسلمين إلى الإسلام بمختلف الوسائل المتاحة.
· التصدي لهجمات الأعداء بالرد على شبهاتهم وأفكارهم وعقائدهم الضالة التي يريدون أن يشوهوا بها صورة الإسلام.
· محاربة الجهل والأمية.
· نشر العلوم البحتة النافعة قصد تطوير المجتمع ونموه اقتصاديا واجتماعيا وتسهيل سبل العيش.
2. مكانة العلماء في الإسلام.
بسبب تلك الأدوار الإيجابية التي يقوم بها العلماء في حياة الأمة فقد أولاهم الإسلام مكانة رفيعة في الدنيا والآخرة، وقد تجلت فيما يلي:
· قوله تعال: )يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ( [المجادلة:11].
· أن الله تعالى قرن شهادة العلماء بشهادته وشهادة ملائكته بوحدانية الله )شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ([آل عمران:18].
· أنهم أكثر الناس خشية لله )إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ِ([فاطر:28].
· تفضيل العالم على العابد لأن العالم ينفع نفسه وغيره بعلمه والعابد ينفع نفسه دون غيره.قال رسول الله e:«وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ » (رواه أبو داود).
· أن طالب العم موعود بدخول الجنة إذا عمل بعلمه قال رسول الله e:« مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ» (رواه أبو داود).
· أن العلماء ورثة الأنبياء كما في النص الثاني من الدرس عن أبي الدرداء...
· قال رسول الله e:« إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ» (رواه الترمذي).
3- وحدة التربية العقلية والمنهجية: 3 - مكانة العلماء في الإسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. دور العلماء في حياة الأمة.
· إخراج الناس من ظلمات الجهل والأمية والشرك والانحراف إلى نور العلم والإيمان والتوحيد.
· تعليم الناس أمور دينهم من عقيدة وعبادات وأخلاق...ليعبدوا الله على علم.
· الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لإصلاح المجتمع وتطهيره من المفاسد.
· دعوة غير المسلمين إلى الإسلام بمختلف الوسائل المتاحة.
· التصدي لهجمات الأعداء بالرد على شبهاتهم وأفكارهم وعقائدهم الضالة التي يريدون أن يشوهوا بها صورة الإسلام.
· محاربة الجهل والأمية.
· نشر العلوم البحتة النافعة قصد تطوير المجتمع ونموه اقتصاديا واجتماعيا وتسهيل سبل العيش.
2. مكانة العلماء في الإسلام.
بسبب تلك الأدوار الإيجابية التي يقوم بها العلماء في حياة الأمة فقد أولاهم الإسلام مكانة رفيعة في الدنيا والآخرة، وقد تجلت فيما يلي:
· قوله تعال: )يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ( [المجادلة:11].
· أن الله تعالى قرن شهادة العلماء بشهادته وشهادة ملائكته بوحدانية الله )شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ([آل عمران:18].
· أنهم أكثر الناس خشية لله )إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ِ([فاطر:28].
· تفضيل العالم على العابد لأن العالم ينفع نفسه وغيره بعلمه والعابد ينفع نفسه دون غيره.قال رسول الله e:«وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ » (رواه أبو داود).
· أن طالب العم موعود بدخول الجنة إذا عمل بعلمه قال رسول الله e:« مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ» (رواه أبو داود).
· أن العلماء ورثة الأنبياء كما في النص الثاني من الدرس عن أبي الدرداء...
· قال رسول الله e:« إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ» (رواه الترمذي).